محبة خالد بن الوليد لرسول الله - شعرة النبي محمد ص الحقيقية

أكبر حملة لمحبة الرسول "صلى الله عليه وسلم "

--------------------------------------------------------------------------------



شاهده من أحبوه، فأبدعوا' اسم أحدث عمل تلفزيوني في حب سيد الخلق، نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. والعمل جاء في صورة إعلان عن مهرجان 'جوائز المحبة' الذي تبدأ أعمال الدورة الثانية منه في أبوظبي يوم غد الخميس وتستمر لمدة ثلاثة أيام. وقد تم ترشيح العمل ضمن الـ200 عمل المرشحة للفوز بجوائز المهرجان.
ويعد العمل أضخم عمل إعلاني في التاريخ، وقد أنتجته شركة 'أكسود ميديا' في أبوظبي بتكلفة بلغت 2.5 مليون دولار. وأخرج العمل المخرج الألماني ستيفان روزويسكي، الحائز على جائزة الأوسكار عام 2008 عن أفضل فيلم أجنبي.
وقصة العمل تدور حول حب الصحابي خالد بن الوليد لرسول الله، صلى الله عليه وسلم، وكيف أنه أثناء معركة اليرموك، أوقف قتاله وراح يبحث عن خوذته التي تحوي شعرة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وقد استخدمت في الاعلان صورة لشعرة حقيقية لرسول الله، صلى الله عليه وسلم، بإذن من الدكتور أحمد الخزرجي والذي يحتفظ بها في مدينة أبوظبي.
وأنتج الإعلان في أحد استوديوهات هوليوود في اوروبا، واستخدم في إنتاجه الجرافيكس بمعرفة شركة 'بيكسمونودو'، وهي واحدة من أهم الشركات في العالم والمتخصصة في المؤثرات البصرية في العالم. وأنتجت الفكرة الإبداعية واحدة من اكبر وكالات الإعلان والاتصالات التسويقية في العالم،
وبهذه المناسبة، قالت كلير القوتلي، المتحدث الرسمي باسم شركة 'اكسود ميديا': 'تم الاتفاق على بث الاعلان ضمن الحملة الإعلامية لمهرجان جوائز المحبة في قنوات روتانا وابوظبي واقرأ والرسالة' ابتداً من 24 ابريل 2008.

وأضافت:' تأسست شركة اكسود من قبل مجموعة من المستثمرين من دول الخليج العربية ، وتخصصت في إنتاج المواد الإعلامية ذات القيمة. ومن أهم قيم الشركة الاعتدال، وهو صفة أساسية في سرد القصص، وأكثر من مجرد ذكر وجهات النظر المتضادة. الاعتدال الحقيقي هو أن نقدم لغة جديدة تحتوي كل الأطراف وتتحدث إلى قلوب البشر' .
وأوضحت: 'نشعر في شركة أكسود بالفخر بأول إنتاجنا بمشاركة نخبة من صانعي السينما حول العالم. كما نفخر بأن يعبر العمل عن مكانة سيد الخلق في قلوبنا، ويدعو إلى مزيد من محبته. وسوف نستمر في إنتاج أعمال ذات حرفية عالية عن أشرف الخلق ليعرف العالم مدى حبنا لشخصه الكريم لأن الإعلام الحديث هو أفضل الوسائل لإيصال الرسائل من خلال الإنتاج الجيد الذي يحترم جميع الشعوب واللغات
اخواني واخواتي هذا العمل يستحق كل التقدير
يمكنكم مشاهدة الفيديو التالي:

شكرا والله الواحد كان جاهل بهالمعلومات